ملفات ساخنةملفات ساخنة
غضب واسع على كاتب إماراتي أساء لضحايا مذبحة مسجد النور بنيوزيلندا ووصفهم بالجبناء!
ووصف “النعيمي” المصلين الذين كانوا داخل المسجد بأنهم “جبناء” ولم يمتلكوا الشجاعة لمواجهة المُسلّح الذي نفذ الهجوم.
أثار الكاتب والروائي الإماراتي عبدالله النعيمي، غضباً واسعاً، بين نشطاء موقع “تويتر”، على إثر تغريدةٍ نشرها اعتبرت مُسيئة لضحايا الهجوم الإرهابي على مسجد النور في نيوزيلندا.
ووصف “النعيمي” المصلين الذين كانوا داخل المسجد بأنهم “جبناء” ولم يمتلكوا الشجاعة لمواجهة المُسلّح الذي نفذ الهجوم.
وقال إنه ما كان ينبغي للمصلين أن يكتفوا بتلقي الطلقات والموت بهذه السهولة وكان الأجدر أن يقاموا المُهاجِم.حسب رأيه
وقال إنه ما كان ينبغي للمصلين أن يكتفوا بتلقي الطلقات والموت بهذه السهولة وكان الأجدر أن يقاموا المُهاجِم.حسب رأيه
هل هناك حقاره اكثر من ذلك !!؟👇#حادث_نيوزيلندا_الارهابي pic.twitter.com/94isJ0bSJX— أحمد بن سعيد الرميحي (@aromaihi) ١٥ مارس ٢٠١٩
قل خيراً أو اصمت .. قمة في الوقاحة
الناس مقهورة ع الفيديو المريع وهذا جاي يتفسلف عن الشجاعة ،سهل الكلام من ورا الشاشة .. وقح pic.twitter.com/XlJmGSbpeZ— FootyToonz (@FootyToonz) ١٥ مارس ٢٠١٩
قل خيراً أو اصمت .. قمة في الوقاحة
الناس مقهورة ع الفيديو المريع وهذا جاي يتفسلف عن الشجاعة ،سهل الكلام من ورا الشاشة .. وقح pic.twitter.com/XlJmGSbpeZ— FootyToonz (@FootyToonz) ١٥ مارس ٢٠١٩
عفواً استاذ عبدالله بس ممكن نعرف شو شكل المحاولة لناس عزل داخل عليهم شياطين معهم رشاشات؟؟— Ghada🦋 (@ghada_1971) ١٥ مارس ٢٠١٩
يا عم إسكت بقى يلعن أبو البهايم— عمو حسام 🇵🇸 (@3arabawy) ١٥ مارس ٢٠١٩
يا عم إسكت بقى يلعن أبو البهايم— عمو حسام 🇵🇸 (@3arabawy) ١٥ مارس ٢٠١٩
ووصفت رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن الهجوم بالعمل الإرهابي وأعلنت رفع درجة التهديد الأمني في البلاد.
وقالت أردرن إن المعلومات التي لديها تفيد بأنه تم التخطيط للهجوم بحرفية عالية، حيث تشتبه السلطات بأربعة أشخاص ثلاثة منهم الآن قيد الاعتقال واحد من المشتبه فيهم يحمل الجنسية الأسترالية.
وارتفع عدد ضحايا الهجومين على المسجدين في نيوزيلاندا إلى 49 شخصا، فيما أصيب نحو خمسين بينهم أطفال.
وبيّنت رئيسة الوزراء أن من قام بتنفيذ العملية والتخطيط لها أشخاص يتبنون آراء يمينية متطرفة، واعتبرت أن هؤلاء لا مكان لهم في نيوزيلندا ولا في العالم بأسره.