ملفات ساخنةملفات ساخنة

ضاحي خلفان يُشعل غضب السعوديين بتغريدة “الشعب الفاشل” بعد حملة مقاطعة المنتجات الإماراتية

وجّه ضاحي خلفان رئيس شرطة دبي السابق إهانةً واضحةً للشعب السعودي بعد حملة السعوديين لمقاطعة المنتجات الإماراتية .



وقال “خلفان” في تغريدته التي حذفها بعد أن أشعلت غضب السعوديين: “الشعب السعودي لا يعرف إلا النقد والتنظير على الشعوب. شعب فاشل لا يستطيع صناعة فرشاة أسنان.. ينتقد صناعة دولة سبقته بعشرات السنين . حقيقة يجب ادراكها”.



وأثارت التغريدة تعليقاتٍ ساخطة من المغرّدين السعوديين، لكنّ “خلفان” عادَ وتبّرأ من التغريدة وقال:”الشعب السعودي في القلب والعين وفي الفؤاد واخوان نورة معروف عنهم الذكاء والفطنة …كيف لا وهم أصل العرب”.

وتصدر وسم “#مقاطعه_المنتجات_الاماراتيه” قائمة الوسوم الأكثر تداولا بالتريند السعودي على تويتر، ضمن حملة يقودها ناشطون لإجبار الدولة على منع استيراد البضائع الفاسدة والمضرة التي تأتي من الإمارات. بحسب وصفهم



كان النشطاء السعوديون أوضحوا خطورة بعض المنتجات القادمة من الإمارات والتي تحتوي على مواد ضارة جداً، حيث إن هذه الأصناف التي تورِّدها إلى السعودية محظورٌ بيعها في دبي، ويتم تصديرها فقط إلى السعودية ودول مجاورة.

كما بيَّن النشطاء أن المادة 629 المستخدمة في بعض المنتجات، مادة مدمِّرة لصحة الإنسان. وذكر إخصائيون أن بعض المنتجات مثل الدخان والأدوية، كلها مغشوشة.

وشهدت حملة مقاطعة البضائع الإماراتية نجاحاً غير متوقع، حيث شاركت فيها شخصيات من دول عربية وإسلامية، ويسعى القائمون على الحملة إلى استجابة مواطنين عرب لمقاطعة المنتجات الإماراتية.



يشار إلى أن اليمنيين كانوا هم أول من أطلقوا حلمة على تويتر لمقاطعة المنتجات الإماراتية ردا على عربدة “عيال زايد” ببلادهم.

وتزامنت حملة المقاطعة مع تجدد شكاوى مدخنين سعوديين من منتجات تبغ “مغشوشة” دخلت الأسواق السعودية مؤخرا، يقولون إنها تحتوي على “نكهة مختلفة” بعد إصدراها بغلاف جديد.

وعلى إثر ذلك، استدعت وزارة التجارة وهيئة الغذاء والدواء السعودية شركات التبغ وطالبتها بالإفصاح عن المكونات الجديدة والاستجابة لاستفسارات المستهلكين.


ضربة تركية لدحلان الإمارات حدت من تحركاته و من شيطنة ولي عهد أبوظبي

مصرية تستمتع بتعذيب طفلها أمام الكاميرا.. وتتبجح هو أنا حرقته بمية نار!!

إماراتيون وروس يخططون لاقتحام طرابلس.. ضابط تابع لحفتر يكشف تفاصيل خطيرة عما يجري في ليبيا



مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى