بعد قرار اردوغان وجه بوتين وبشار وروحاني ذليله نعم هي ضربة تقسم الظهر للعصابات داخل سوريا

أردوغان يفاجئ الجميع نعم هي ضربة قوية جدا للنظام السوري المجرم والمليشيات الروسية والايرانية



في كل ساعة تحمل الأخبار القادمة من إدلب ومحيطها، تطورات جديده بتزامن مع استمرار دخول تعزيزات عسكرية تركية من المناطق الحدودية الى الاراضي السورية.



افادت مصادر عسكرية لصحيفة التقرير العربي انما ادخل من تعزيزات شمل صواريخ تركية يبلغ مداها  280 كيلومتر وتتميز بقوة انفجار تصل الى واحد كيلو متر دائري كبديل عن عدم قدرت تركية على استخدام طائرات على الاراضي السورية.


وفق اتفاقات دولية لم تكتفي تركيا بادخال الصواريخ فقط، بل استخدمت مدافع وراجمات صواريخ لدعم تقدم المعارضة المسلحة الى منطقة النيرب.



يقول محللون ان الهدف من المشاركة  التركية في معركة النيرب، هي ايصال رساله سياسية واضحة بأن دعمها للمعارضة المسلحه مدفعيا ساهم في ايقاع خسائر كبيرة في صفوف جيش النظام السوري، واجباره على التراجع وان لا مصلحه لنظام في التقدم وحري به الانسحاب قبل نهاية المده التي اعلنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.


التطورات العسكرية في إدلب وريفها، بتزامن مع اعلان منطقة اولو بينار منطقة عسكرية، تترك باب الاحتمالات مفتوحا امام سيناريوهات عده قد يكون احدها مواجه تركية روسية اذا لم يتم تنفيذ اتفاق سوتشي.