نصيحة بجمل من باحث سعودي لكل من يريد أن يتمتع بحرية التعبير ويطالب بحقوقه في السعودية بدون ما يسجن!
وقال العامر في تغريدة رصدتها “التقرير العربي”، ” إذا ودك تتمتع بحرية تعبير عالية وتطالب بالحقوق بدون ما تسجن، فعندك طريقين “..
وشرح العامر الطريقة الأولى.. (1- تصير متصهين وتطالب بالتطبيع وتزور الاراضي المحتلة مثل عبدالحميد الحكيم).
أما الطريقة الثانية.. (2- تتنازل عن جنسيتك وتاخذ جنسية إماراتية مثل منصور النقيدان).
إذا ودك تتمتع بحرية تعبير عالية وتطالب بالحقوق بدون ما تسجن، فعندك طريقين:
١-تصير متصهين وتطالب بالتطبيع وتزور الاراضي المحتلة مثل عبدالحميد الحكيم.
٢-تتنازل عن جنسيتك وتاخذ جنسية إماراتية مثل منصور النقيدان.
أما إذا بتصير مواطن ملتزم بالنظام، فمالك الا الحاير إن فتحت اثمك.— سلطان العامر (@sultaan_1) ٢٥ مايو ٢٠١٩
وأضاف الباحث السعودي المقيم بالخارج.. أما إذا بتصير مواطن ملتزم بالنظام، فمالك الا الحاير إن فتحت اثمك.!
والمعروف عن الباحث عبد الحميد الحكيم أهم وجوه التطبيع مع إسرائيل في السعودية، والذي دائما ما يظهر على قنوات إسرائيلية ليهاجم المقاومة الفلسطينية ويمجد إسرائيل.
وأثار الحكيم مؤخراً موجة غضب واسعة، في دعوته لولي العهد السعودي محمد بن سلمان بفتح سفارة إسرائيلية بالرياض، واصفاً “اليهود جزء أصيل من مجتمعاتنا، حيث نهضوا بها على جميع المستويات، وتاريخ اليهود يؤكد أنهم صناع حضارة في أي مجتمعات يسكنونها”.
أما النقيدان فإنه باحث وكاتب سعودي، تخلى عن جنسيته السعودية مقابل الحصول على الجنسية الإماراتية، والارتماء في أحضان عيال زايد، لتطبيق أجندتهم المشبوهة.
