ملفات ساخنةملفات ساخنة

خُطّة ترامب المعروفة ب “صفقة القرن” ابرز البنود

خُطّة ترامب المعروفة ب "صفقة القرن" ابرز البنود
  • الولايات المتحدة الامريكية تعترف بالمُسْتَوْطَنات الإسرائيلية في الضفة الغربيّة المُحتلّة.

  • خريطةٌ واضحه ترسيم الحدود من أجل “حلّ الدولتين واقعي يتيح طريقًا تتوافر له مقومات البقاء للدولة الفلسطينيّة”.
  • دولة فلسطينيّة منزوعة السلاح والعتاد العسكري من اجل تعيش في سلامٍ إلى جانب إسرائيل كما يزعمون، لكن بشروطٍ صارمةٍ من المُرجَّح أن يرفضها الفلسطينيون.

  • وافقت إسرائيل على “تجميد الأرض” لمُدّة أربع سنواتٍ لضمان أن يكون حلّ الدولتين ممكنًا.
  • الإبقاء على الوضع القائم في الحرم الشريف بالقدس، ويقع في الجزء الشرقيّ من المدينة الذي احتلّته إسرائيل في حرب عام 1967.
  • إسرائيل “ستواصل حماية” الأماكن المُقدّسة في القدس وضمان حريّة العبادة لليهود والمسيحيين والمسلمين والديانات الأخرى.
  • ستبقى القدس موحَّدةً وستظل عاصمةً لدولة إسرائيل.
  • ستضُم عاصمة دولة فلسطين مناطق في القدس الشرقيّة، إلّا أنَّ رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو في وقتٍ لاحقٍ قال، إنَّ العاصمة ستكون في أبي ديس التي تقع على بُعد 1.6 كيلومتر شرقيّ البلدة القديمة في القدس.
  •  دعا للشقّ الاقتصاديّ للخُطّة وتضمّن إقامة صندوقٍ استثماريّ بقيمة 50 مليار دولارٍ لدعم الاقتصاد الفلسطينيّ واقتصاد الدول العربيّة المجاورة.

لماذا الإعلان عن الخُطّة صفقة القرن الآن؟

يقول منتقدون للخُطّة إنَّ كُلًا من ترامب ونتنياهو يريد أن يَصرِف الأنظار عن مشاكل داخليّة، فترامب يواجه مُحاكمة في مجلس الشيوخ في إطار مُساءلةٍ يمكن أن تُؤدي إلى عَزله، بينما وُجِّهت إلى نتنياهو تُهم فسادٍ في نوفمبر الماضي. وينفي الاثنان ارتكاب أيّ مخالفات.

يُضاف إلى ذلك الانتخابات المُقبلة، فكلٌ من ترامب ونتنياهو لديهما جولة من الانتخابات، فنتنياهو في مارس المُقبل، وترامب في نوفمبر المُقبل. وفشِل نتنياهو مرّتين في الحُصول على أغلبيّة في الكنيست بعد جولتي انتخابات العام الماضي.
كما لفت مُراقبون إلى أنَّ ترامب أرجأ مِرارًا طرح خُطّته لتجنّب إثارة مشاكل انتخابيّةٍ لنتنياهو لأنَّ أيّ تنازلاتٍ بشأن المستوطنات أو الدولة الفلسطينيّة ستُسبب له مشكلات بين قاعدته الانتخابيّة اليمينيّة.
المصدر: رويترز

  • في وقت صفقة القرن نتانياهو في أسوأ موقف له

  • “شاهد” كاتب سعودي: الأردن سيكون “الوطن البديل” للفلسطينيين بموجب صفقة القرن شاء الملك عبدالله أم أبى

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى