القاسم يتحدث عن موقف تركيا من السوريين الإعلامي فيصل القاسم أي تغيير في موقف تركياا تجاه استقبال وخدمة السوريين
الإعلامي فيصل القاسم أي تغيير في موقف تركياا تجاه استقبال وخدمة السوريين على أراضيها، معربًا عن اعتقاده أن “ما يجري يندرج ضمن الإجراءات الأمنية الاحترازية قبيل عملية عسكرية مرتقبة في سوريا”.
جاء ذلك في تغريدة نشرها القاسم، اليوم الإثنين، على حسابه الرسمي في “تويتر”.
وتابع “حسب معلوماتي الخاصة ليس هناك أي تغيير في الموقف التركي من السوريين في تركيا”.
وأضاف أن “كل ما في الأمر أن هناك إجراءات أمنية احترازية قبيل العملية العسكرية التركية الكبيرة في سوريا قريبا”.
وأشار القاسم إلى أن “تركيا حشدت على الحدود السورية حتى الأن أكثر من 120 ألف جندي تركي، بالإضافة إلى 80 ألف مقاتل من الجيش الحر”.
وكان ناشطون ميدانيون تحدثوا عن وصول تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى مدينة أقجة قلعة التركية المقابلة لمدينة تل أبيض بريف الرقة الشمالي، تضم شاحنات عسكرية على متنها دبابات ومدافع ثقيلة وذخائر متنوعة، في تحرك عسكري تكرر بشكل شبه يومي خلال الأيام القليلة الماضية، تزامناً مع حديث وسائل الإعلام التركية عن قرب عملية عسكرية شرقي الفرات لتطهير المنطقة من تنظيم PKK/PYD الإرهابي.
يذكر أن تركيا تعتبر الأولى عالمياً في استضافة اللاجئين على أرضها من مختلف الجنسيات،بينهم 3.9 مليون لاجئ سوري حتى العام 2019. وقد بلغ أجمالي إنفاق تركيا لخدمة السوريين نحو 30 مليار دولار منذ انطلاق الثورة في سوريا.
وقد أدلى ياسين أقطاي، مستشار رئيس حزب “العدالة والتنمية” التركي الحاكم السبت بتصريحات مهمة حول وضع اللاجئين السوريين في تركيا.
وقال “أقطاي” خلال كلمة ألقاها في ندوة نظمتها “أكاديمية تواصل” في إسطنبول أمس السبت: إنه سيتم إجراء مشاورات مع القيادات السورية في مدينة إسطنبول، للبحث عن حل لأزمة اللاجئين”، وفقًا لصحيفة “يني شفق”.
وأضاف أقطاي:” إن الحزب المعارض في كل دول العالم يعتبر حزبًا يساريًّا، ويكون دومًا مع حقوق اللاجئين، لكن في تركيا وقفت الأحزاب المعارضة ضد اللاجئين، وحرضوا الناس بطريقة شعوبية ضدهم، وفي النهاية نحن دولة ديمقراطية تلتزم بآراء شعبها”.
جاء ذلك في تغريدة نشرها القاسم، اليوم الإثنين، على حسابه الرسمي في “تويتر”.
وتابع “حسب معلوماتي الخاصة ليس هناك أي تغيير في الموقف التركي من السوريين في تركيا”.
وأضاف أن “كل ما في الأمر أن هناك إجراءات أمنية احترازية قبيل العملية العسكرية التركية الكبيرة في سوريا قريبا”.
وأشار القاسم إلى أن “تركيا حشدت على الحدود السورية حتى الأن أكثر من 120 ألف جندي تركي، بالإضافة إلى 80 ألف مقاتل من الجيش الحر”.
وكان ناشطون ميدانيون تحدثوا عن وصول تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى مدينة أقجة قلعة التركية المقابلة لمدينة تل أبيض بريف الرقة الشمالي، تضم شاحنات عسكرية على متنها دبابات ومدافع ثقيلة وذخائر متنوعة، في تحرك عسكري تكرر بشكل شبه يومي خلال الأيام القليلة الماضية، تزامناً مع حديث وسائل الإعلام التركية عن قرب عملية عسكرية شرقي الفرات لتطهير المنطقة من تنظيم PKK/PYD الإرهابي.
يذكر أن تركيا تعتبر الأولى عالمياً في استضافة اللاجئين على أرضها من مختلف الجنسيات،بينهم 3.9 مليون لاجئ سوري حتى العام 2019. وقد بلغ أجمالي إنفاق تركيا لخدمة السوريين نحو 30 مليار دولار منذ انطلاق الثورة في سوريا.
وقد أدلى ياسين أقطاي، مستشار رئيس حزب “العدالة والتنمية” التركي الحاكم السبت بتصريحات مهمة حول وضع اللاجئين السوريين في تركيا.
وقال “أقطاي” خلال كلمة ألقاها في ندوة نظمتها “أكاديمية تواصل” في إسطنبول أمس السبت: إنه سيتم إجراء مشاورات مع القيادات السورية في مدينة إسطنبول، للبحث عن حل لأزمة اللاجئين”، وفقًا لصحيفة “يني شفق”.
وأضاف أقطاي:” إن الحزب المعارض في كل دول العالم يعتبر حزبًا يساريًّا، ويكون دومًا مع حقوق اللاجئين، لكن في تركيا وقفت الأحزاب المعارضة ضد اللاجئين، وحرضوا الناس بطريقة شعوبية ضدهم، وفي النهاية نحن دولة ديمقراطية تلتزم بآراء شعبها”.