أقدمت الميليشيات المرتبطة بروسيا على إعدام مجموعة من عناصر المصالحات ميدانياً في بلدة كفرنبودة شمال حماة، تزامناً مع شن الفصائل الثورية ه...
أقدمت الميليشيات المرتبطة بروسيا على إعدام مجموعة من عناصر المصالحات ميدانياً في بلدة كفرنبودة شمال حماة، تزامناً مع شن الفصائل الثورية هجوماً واسعاً لاستعادتها، في حين لم تشر أي تقارير إعلامية موالية حول الموضوع.
وأكد العقيد مصطفى بكور الناطق العسكري باسم جيش العزة أن قوات روسية خاصة وميليشيات تابعة لسهيل الحسن قتلت العشرات من عناصر المصالحات في بلدة كفرنبودة.
وأضاف “بكور” في منشور على صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”: أن عملية التصفية جاءت بسبب محاولة عناصر المصالحات الانسحاب من البلدة عقب هجوم الفصائل الثورية عليها، مشيراً إلى قيام الميليشيات بتصفية الجرحى منهم.
يُذكر أن تقارير سابقة أكدت قيام ميليشيات النمر بإعدام 14 عنصراً من عناصر مصالحات الغوطة الشرقية بعد إجبارهم على الالتحاق بجبهات ريف حماة، مشيرةً إلى أنه يتم تسليمهم إلى ذويهم على دفعات.
وتشهد المناطق “منزوعة السلاح” وفق اتفاق “سوتشي” الموقع بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره التركي رجب طيب أردوغان اشتباكات متقطعة وقصفًا مستمرًا.
ويقضي الاتفاق بوقف إطلاق النار بشكل كامل بين النظام والمعارضة، وإنشاء منطقة منزوعة السلاح بعرض 25 كيلومترًا.
وكانت “هيئة تحرير الشام” أعلنت، السبت الماضي، عن مقتل عناصر لقوات الأسد في هجوم نفذته على مواقع القوات بمنطقة الراشدين غربي حلب.
وتأتي العملية في إطار الرد على قصف قوات الأسد لمحافظة إدلب وريفي حماة وحلب، بينما يعتبر النظام السوري أنه يقصف مواقع “إرهابيين” في تلك المناطق.
استعادت فصائل المعارضة السورية عدة مناطق في ريف حماة من سيطرة قوات الأسد بعد ساعات من إطلاق عمل عسكري في المنطقة.
وأفاد موقع عنب بلدي في ريف حماة اليوم، الثلاثاء 21 من أيار، أن الفصائل سيطرت على تل هواش والحميرات في ريف حماة الشمالي.
وأكد المراسل أن المعارك تجري حاليًا داخل مدينة كفرنبودة، وسط عملية تمشيط يقوم بها مقاتلو الفصائل.
وأكد العقيد مصطفى بكور الناطق العسكري باسم جيش العزة أن قوات روسية خاصة وميليشيات تابعة لسهيل الحسن قتلت العشرات من عناصر المصالحات في بلدة كفرنبودة.
وأضاف “بكور” في منشور على صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”: أن عملية التصفية جاءت بسبب محاولة عناصر المصالحات الانسحاب من البلدة عقب هجوم الفصائل الثورية عليها، مشيراً إلى قيام الميليشيات بتصفية الجرحى منهم.
يُذكر أن تقارير سابقة أكدت قيام ميليشيات النمر بإعدام 14 عنصراً من عناصر مصالحات الغوطة الشرقية بعد إجبارهم على الالتحاق بجبهات ريف حماة، مشيرةً إلى أنه يتم تسليمهم إلى ذويهم على دفعات.
وتشهد المناطق “منزوعة السلاح” وفق اتفاق “سوتشي” الموقع بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره التركي رجب طيب أردوغان اشتباكات متقطعة وقصفًا مستمرًا.
ويقضي الاتفاق بوقف إطلاق النار بشكل كامل بين النظام والمعارضة، وإنشاء منطقة منزوعة السلاح بعرض 25 كيلومترًا.
وكانت “هيئة تحرير الشام” أعلنت، السبت الماضي، عن مقتل عناصر لقوات الأسد في هجوم نفذته على مواقع القوات بمنطقة الراشدين غربي حلب.
وتأتي العملية في إطار الرد على قصف قوات الأسد لمحافظة إدلب وريفي حماة وحلب، بينما يعتبر النظام السوري أنه يقصف مواقع “إرهابيين” في تلك المناطق.
استعادت فصائل المعارضة السورية عدة مناطق في ريف حماة من سيطرة قوات الأسد بعد ساعات من إطلاق عمل عسكري في المنطقة.
وأفاد موقع عنب بلدي في ريف حماة اليوم، الثلاثاء 21 من أيار، أن الفصائل سيطرت على تل هواش والحميرات في ريف حماة الشمالي.
وأكد المراسل أن المعارك تجري حاليًا داخل مدينة كفرنبودة، وسط عملية تمشيط يقوم بها مقاتلو الفصائل.